تخرج فى كلية أصول الدين جامعة الأزهر عام 1961. حصل على الإجازة العالمية عام 1967، ثم عُين معيداً بقسم الحديث بكلية أصول الدين، حصل على الماجستير فى الحديث وعلومه عام 1969، ثم حصل على الدكتوراه فى نفس تخصصه، وأصبح أستاذ الحديث وعلومه عام 1983، ثم عُين عميداً لكلية أصول الدين بالزقازيق عام 1987، وفى عام 1995 شغل منصب رئيس جامعة الأزهر.
الوظائف التي تولاها:
من مؤلفاته:
- الإسلام وبناء الشخصية.
- من هدى السنة النبوية.
- الشفاعة فى ضوء الكتاب والسنة والرد على منكريها.
- التضامن فى مواجهة التحديات.
- الإسلام والشباب.
- قصص السنة.
- القرآن وليلة القدر.
أحمد عمر هاشم.. خطيب وشاعر
لم يقتصر نبوغه على العلم الشرعي، بل برع أيضًا في الخطابة منذ صغره، حيث خطب أول خطبة جمعة وهو في الحادية عشرة من عمره. كما نظم قصائد في مدح الرسول ﷺ، وجمعها في ديوان شعري بعنوان نسمات إيمانية.
الجوائز والتكريمات
جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية عام 1992م.
وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى.